غريب ايها الغريب
وفي حزنك النعذيب
وفي رضاك ما اطمع بنصيب
قلت لي رفقا وبنفسي توصيني
ولم تدر ان الرحيل يضنيني
وما كان يوما هذا الحل يرضيني
بعت الكبرياء وصاحبت الحزن
وقلت انت تكفيني
حتى عبير كلامك كان يشفيني
ااااااااه اااااااااه اااه
انا القتيل وما للحياة سبيل
لاتحسب اني مت اليك سوف اعود
_________________